بعد استعادة الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود مدينة الرياض عام 1319هـ/1902م، أمر بإنشاء سور يحيط بالمدينة، وله عدة بوابات رئيسية عرفت بـ"الدراويز"، تتوزع على مختلف جوانب السور، وأخرى صغيرة لدخول الراجلين وخروجهم فقط، وتدعى "نقب"، منها ما تهدم ومنها ما زال موجودًا، وهي:
تقع شرق المدينة، عرفت باسم "باب المروة" و"بوابة الأحساء".
بوابة القِري
بوابة ثانوية موازية لبوابة الثميري من جهة الشرق.
بوابة عرعِير أو منفوحة
تقع في جنوب المدينة، وهي بوابة صغيرة سميت "نقبة"، خصصت لدخول الراجلين وخروجهم.
بوابة دخنة الكبيرة
هي البوابة الجنوبية للمدينة، سميت بهذا الاسم لمجاورتها حلة دخنة.
بوابة مصدة
تقع في الجهة الجنوبية الغربية من المدينة، وهي بوابة صغيرة خصصت لدخول الراجلين وخروجهم.
بوابة المريقب أو الشميسي
تقع في الجنوب الغربي من المدينة.
بوابة البديعة أو المذبح
تقع في الجهة الغربية من المدينة، سميت بهذا الاسم لأن الجزارين كانوا ينقلون ذبائحهم بعد ذبحها إلى داخل البلدة عبر هذا الباب.
بوابة آل سويلم
تقع في الجهة الشمالية، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى أسرة آل سويلم.
بوابة الظهيرة أو الشمسية
تقع في الجهة الشمالية من المدينة، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى الحي الملاصق لها.
المصادر
الاختبارات ذات الصلة
مقالات ذات الصلة