تمثل الصناعات العسكرية في المملكة العربية السعودية مجموعة من المشاريع التي تهدف إلى توطين صناعات عسكرية متطورة تلبي متطلبات قطاعات الدفاع الوطني، وتسهم في نقل التكنولوجيا بمحتوى محلي كبير.
وارتفعت نسبة التوطين في القطاع من 2% في 2018م لتصل إلى 13.7% بنهاية عام 2022م، وتسعى المملكة إلى نسبة توطين تزيد على 50% من الإنفاق الحكومي العسكري بحلول عام 2030م. ومن ضمن الصناعات العسكرية في السعودية ما يلي:
1394هـ/1974م
افتتاح أول مصنع للأسلحة في السعودية.
1397هـ/1977م
تطوير مصنع الذخائر الخفيفة.
1404هـ/1984م
افتتاح مصنع القنابل اليدوية، ومصنع ذخائر الطائرات عيار 20 ملم، ومصنع إنتاج العدد وقطع الغيار، ومصنع المشعلات وتعبئة الكبسولات.
1407هـ/1987م
إنشاء مصنع نصف الرشاش إم بي 5، وافتتاح مركز الأبحاث والتطوير الصناعي، وتدشين مصنع قنابل الهاون 81 ملم بعد تجديده.
1407هـ/1987م
إنشاء مصنع إنتاج البندقية نصف الرشاش "MP5" عيار 9 ملم.
1410هـ/1990م
إنشاء مصنع المسدس "P7M13" عيار 9 ملم.
1416هـ/1995م
إنشاء مصنع للملابس والتجهيزات العسكرية.
1417هـ/1996م
إقامة مصنع للمدرعات والمعدات الثقيلة.
1419هـ/1999م
إنشاء مصنع قنبلة الطائرات التدريبية 25 رطلاً.
1428هـ/2009م
تدشين خط إنتاج للبندقية "G63".
1433هـ/2012م
افتتاح مبنى مصنع الذخائر الخفيفة.
1434هـ/2013م
تأسيس مشروع الطائرة بدون طيار، ومشروع عربات النقل العسكرية، ومشروع ذخائر المدفعية الثقيلة.
1443هـ/2021م
تدشين "عربة الدهناء"، وهي مدرعة عسكرية يتم تصنيعها وتوطينها محليًا،وزورق اعتراضي سريع من نوع (HSI32) مصنوع محليًا، وحوض عائم.وتوطين وتطوير قدرات الإصلاح والصيانة والعمرة لمحركات (AGT1500)، وتوطين صناعة منصات إطلاق صواريخ الاعتراض وتصنيع حاويات الصواريخ.
1443هـ/2022م
مشروعان لتوطين صناعة منصات إطلاق صواريخ الاعتراض، وتصنيع حاويات الصواريخ محليًّا.