تم نسخ الرابط بنجاح

مؤتمر مستقبل الضيافة 2022

saudipedia Logo
مؤتمر مستقبل الضيافة 2022
مقالة
مدة القراءة دقيقتين

مؤتمر مستقبل الضيافة 2022، هو النسخة الثانية من المؤتمر بعد النسخة الأولى في 2020م، وجمع المؤتمر مسؤولين حكوميين وخبراء ومستثمرين في قطاع الضيافة ومالكي الفنادق، للتواصل وتبادل الأفكار لتطوير قطاع الضيافة في المملكة العربية السعودية.

انطلقت النسخة الثانية من مؤتمر مستقبل الضيافة في 23 شوال 1443هـ/24 مايو 2022م بالرياض، واستمرت يومين، تحت شعار "إعادة ابتكار آفاق النمو"، وجمع المؤتمر 46 من الشركاء والرعاة لهذا الحدث.

وتناول المؤتمر مجالات دعم صناعة الضيافة، بحضور 512 شخصًا، و110 متحدثين من رواد صناعة الضيافة من 21 دولة.

أهداف مؤتمر مستقبل الضيافة 2022

يهدف مؤتمر مستقبل الضيافة إلى تمكين قطاع السياحة والضيافة في السعودية، عبر تحفيز الاستثمارات في المشاريع المحلية التنموية التي تسهم في تحقيق رؤية السعودية 2030، وترسيخ مكانة المملكة بصفتها وجهة رائدة للأعمال والترفيه.

فعاليات مؤتمر مستقبل الضيافة 2022

تضمن المؤتمر ثلاث فعاليات استثمارية للمرة الأولى، هي: المنتدى العالمي للاستثمار في المطاعم، والمؤتمر السعودي للاستثمار الفندقي، ومنتدى AviaDev، إضافةً إلى الفعاليات الأخرى والتي تضمنت عددًا من العروض التقديمية والجلسات الحوارية والجلسات المنفصلة وورش العمل والإعلانات المهمة واللقاءات الشخصية، لنقاش مستقبل الضيافة في السعودية، ضمن جلسات تناقش الموضوع الرئيس للمؤتمر، منها: السياحة ورؤية السعودية 2030، ودعم جهود الاستدامة، والشركات الناشئة في المملكة، ومستقبل الاستثمار في المطاعم، وقوة البيانات، وقيادة التغيير.

وتضمن المؤتمر حوارات جانبية في عدد من الموضوعات، منها: مستقبل برامج الولاء والشفافية والولاء للعلامة التجارية، وورشة عمل عن مستقبل إدارة الأصول الفندقية، و"الحياة الهجينة" - التحول الكبير ورؤية المساحات المستقبلية، ومستقبل النقل المستدام، وHotelNFT تربط بين العالم المادي والرقمي للفنادق باستخدام Web3.0.

مناقشة تحديات صناعة الضيافة والسياحة 

ناقش المؤتمر عددًا من الاحتياجات والتحديات التي قد تواجه صناعة الضيافة والسياحة مستقبلًا، وتضمنت محاور النقاشات: الاستثمار في رأس المال البشري، ومستقبل قطاع الطيران، ومستقبل تطوير القطاع الفندقي، ومستقبل الاستثمار في وجهات السفر، وقطاع الأغذية والمشروبات، والاستدامة والابتكار.