الخط الزمني لتطور صناعة الموسيقى في السعودية

تسجيلات لابتهالات دينية، وموشحات مديح نبوي، وقراءات لسور من القرآن الكريم، وأذان الحرم المكي، وغناء محكي، ودانات مكية مغناة على آلة العود من قبل موظفي القنصلية الهولندية في جدة.

إنشاء وزارة الدفاع والطيران، مدرسة موسيقات الجيش العربي السعودي بهدف تقديم السلام الملكي السعودي، والترفيه عن الضباط وصف الضباط والجنود.

تأسيس فرقة الإذاعة لتكون نواة عمل استوديوهات الإذاعة ودعم الأغنية الناشئة آنذاك.

تأسيس جمعية الثقافة والفنون لدعم الفنانين وتنظيم حفلات غنائية.

تأسيس شركات سعودية لصناعة شريط الكاسيت.

ظهور الشبكة الإلكترونية وخدمة تحميل وتداول الأعمال الفنية رقميًّا وظهور صناعة الأسطوانة الرقمية.

إنشاء الفرقة الوطنية للموسيقى، وهي إحدى المبادرات الرئيسة لتحقيق الاستراتيجية الثقافية للمملكة العربية السعودية في تعزيز الوعي الثقافي كنمط حياة، وتماشيًا مع رؤية السعودية 2030.

إطلاق مسابقة الفلكلور الشعبي، وهي مسابقة وطنية تنظمها وزارة الثقافة لخدمة التراث الوطني غير المادي.

تأسيس هيئة الموسيقى بقرار مجلس الوزراء لإنشاء البنية التحتية للثقافة الموسيقية، لتسهم في تمكين الجميع من الحصول على فرصة تعلم الموسيقى، واكتشافها وتنميتها وتمكينها، ونشر الوعي بثقافة الموسيقى.

 إطلاق برنامج "صنعة" من هيئة الموسيقى، للتدريب الافتراضي على صناعة الموسيقى.

إطلاق برنامج طروق السعودية لرصد وتدوين وتوثيق الفنون التراثية التي تعكس الهوية السعودية.

إطلاق استراتيجية تطوير القطاع الموسيقي من قبل هيئة الموسيقى. 

انطلاق عمل المركز السعودي للموسيقى، وذلك باستقبال طلبات الراغبين بتعلّم الموسيقى وفنونها. 

إطلاق الأكاديمية الافتراضية لتعليم الموسيقى، وهي أكاديمية افتراضية متاحة للطلاب من مختلف أنحاء المملكة والعالم.

إطلاق برنامج "مَوجة" بالتعاون مع منصة أنغامي، تحت شعار "هذا وقتك"؛ لتمكين المجتمع الموسيقي السعودي، ودعم المواهب الناشئة لصقل قدراتها الموسيقية والغنائية.

تأسيس جمعية مهنية للموسيقى ومقرها الرياض، تحت مظلة استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي.