دوّن أول عمل موسيقي وخصص للفرقة العسكرية، وهو السلام الملكي.
1373هـ/1953م
انطلقت مدرسة موسيقات الجيش العربي السعودي، بقيادة طارق عبدالحكيم، اهتمت المدرسة بالموسيقى وتعليم النظريات الموسيقية، ومنها خرجت أول الأغاني السعودية.
1381هـ/1961م
تأسس مسرح الإذاعة، وبرزت بعض الأغاني الوطنية التي بقيت حاضرة في الذاكرة حتى اليوم، مثل أغنية (وطني الحبيب) التي تغنى بها الفنان السعودي طلال مداح.
1382هـ/ 1962م
أول حفل موسيقي مصحوب بآلات موسيقية في تاريخ المملكة، كان بمناسبة عودة الملك سعود بن عبدالعزيز آل سعود من رحلة علاجية بالولايات المتحدة، غنى فيه طلال مداح أولى أغانيه (وردك يا زراع الورد).
1388هـ/1968م
بعد مرحلة المسرح والاسطوانات، ظهرت الأغنية الطلالية (عطني المحبة) التي سُجلت بشركة رياض فون، التي أسسها طلال مداح ولطفي زيني والشاعر المنتظر.
1393هـ - 1396هـ/ 1973م - 1976م
أُطلق عليها حقبة الرومانسية الجديدة وكانت حقبة مليئة بالتعاونات، نشر فيها طلال مداح أغاني عدة مثل (مقادير، والموعد الثاني، وأغراب)، وبرز فيها فنانون سعوديون عن طريق شركة رياض فون مثل عبادي الجوهر، وابتسام لطفي، وعتاب، ويسرى البدوية، والمطربة والملحنة فتحية حسن المعروفة بـ(توحة)، وآخرون. وشهدت الحقبة نفسها ظهور وانطلاقة الفنان محمد عبده.
1400هـ - 1405هـ/ 1980م - 1985م
في هذه الفترة ظهر الفن الشعبي وفنانوه مثل عيسى الأحسائي، ومزعل الفرحان الذي قدم حفلات غنائية في دول الخليج. وأدى انتشار الأغنية الجماهيرية إلى نشوء صناعة وإنتاج محليين وذلك مع ظهور استديوهات التسجيل الخاصة مثل صوت الجزيرة وقبلها رياض فون، وانتعش السوق بدخول الكاسيت إلى السعودية، وشهدت الفترة انطلاقة لفنانين مخضرمين في الساحة الفنية مثل الراحل أبو بكر سالم، الذي أطلق بهذه المرحلة مجموعة من أبرز أغنياته من المملكة، من ضمنها أغنيته الوطنية (يا بلادي واصلي والله معاكِ).
1410هـ -1419هـ/ 1990م - 1999م
شهدت هذه المرحلة بداية العروض الغنائية (الأوبريتات) في مهرجانات مثل الجنادرية والحفلات الصيفية السنوية، مثل حفلات مسرح المفتاحة في أبها ومهرجان جدة الغنائي، كما ظهرت أسماء فنية مختلفة مثل راشد الماجد، ورابح صقر وعبدالمجيد عبدالله، وخالد عبدالرحمن. استمرت هذه الحفلات بشكل متذبذب إلى الألفية الجديدة.
1423هـ - 1430هـ/ 2002م - 2009م
بدأت التحولات الكبيرة في صناعة الموسيقى والغناء في العالم العربي ككل، طالت وسائط الاستماع مثل الكاسيت والقرص المدمج وصولًا إلى المنصات الرقمية وتقنيات التوزيع والإنتاج، وهيمنة شركات الإنتاج في مجال الموسيقى.
المصادر
الاختبارات ذات الصلة